نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 276
المدينة، بلصق ثنية المشلل.
معجب:
و في رواية بالفاء بدل الباء (معجف)، قيل: هو حائط (بستان) لعبد اللّه بن رواحة، جعله للّه و رسوله في غزوة مؤته.
معدن بني سليم:
و هو قرية «مهد الذهب» أو «المهد»، في نواحي المدينة، على طريق نجد.
المعرّس:
بالضم ثم الفتح و تشديد الراء و فتحها: من التعريس: و هو نومة المسافر بعد إدلاجه من الليل، فإذا كان وقت السحر أناخ و نام نومة خفيفة، ثم يثور من انفجار الصبح لوجهته .. و هو مكان يقرب من مسجد ذي الحليفة، و قيل: هو مكان مسجد ذي الحليفة.
معرض:
أطم ابتناه بنو عمرو و بنو ثعلبة ابنا الخزرج، و كان آخر أطم بني في المدينة، قدم رسول اللّه و هم يبنونه فاستأذنوه في إتمامه، فأذن لهم.
المعرقة:
بالضم ثم السكون؛ و كسر الراء و قاف. و قد روي بالتشديد للراء و التخفيف:
و هي الطريق التي كانت قريش تسلكها إذا أرادت الشام، و هي طريق تأخذ على ساحل البحر، و فيها سلكت عير قريش حتى كانت وقعة بدر.
معرة النعمان:
في شمال سورية على الطريق بين حماة و حلب، منسوبة إلى النعمان بن بشير الصحابي. اجتاز بها فمات له بها ولد، فدفنه و أقام عليه، فسميت به.
معصّب:
بوزن المعرس: اسم موضع بقباء، و قيل في: «العصبة»: و هو الموضع الذي نزله المهاجرون الأولون.
المعلاة:
(انظر: «مقبرة أهل مكة»)
معونة (بئر معونة): و كان أبو براء عامر بن مالك قدم على رسول اللّه، و طلب منه إنفاذ بعض الصحابة ليدعوا الناس إلى الإسلام، فأرسل معه الرسول أربعين رجلا، و جعلهم في جواره، فلما وصلوا بئر معونه استنفر عليهم عامر بن الطفيل بني سليم و غيرهم فقتلوهم ..
و كان أبو براء عامر بن مالك، عمّ عامر بن الطفيل، فأخفر عامر بن الطفيل ذمة عمه فيهم.
و بئر معونة بعد المدينة في جهات نجد، على أربع مراحل من المدينة في ديار بني سليم.
المغمّس:
مذكور في قصة أبرهة، و غزو الكعبة، حيث خرج معه أبو رغال حتى أنزله «المغمس»، فلما أنزله به مات أبو رغال هناك، فرجمت قبره العرب، فهو القبر الذي
نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 276