نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 250
واد على طريق الشام بقرب الحجر يحاذي وادي القرى.
مردان:
بالفتح و آخره نون. قال ياقوت:
مسجد ثنية مردان، بين المدينة و تبوك، من مساجده ( صلّى اللّه عليه و سلّم ) في غزوة تبوك. و لعله مسجد ثنية مدران، بتقديم الدال، و قد تقدم.
المرطوم:
ورد ذكره في صورة الإقطاع الذي أقطعه الرسول لتميم الداري، و يرى المحققون أن موقعها مكان بقعة «رامة الخليل» شمال مدينة الخليل على بعد ميل و نصف.
مرّ الظهران:
واد فحل من أودية الحجاز، و يمرّ شمال مكة على مسافة اثنين و عشرين كيلا، و يصب في البحر جنوب جدّة و من قراه: الجموم، و بحرة. و من أقسامه: وادي فاطمة نسبة إلى فاطمة زوجة بركات بن أبي نميّ، أحد الأشراف الذين حكموا مكة.
المرّة:
(ثنية) بتشديد الراء، و في رواية بتخفيفها: و هو موضع ما زال معروفا بين غدير خم و الفرع على طريق الهجرة النبوية.
مرو:
المرو: الحجارة البيض، تقدح بها النار، و هي مدينة في خراسان و النسبة إليها مروزي، على غير قياس و الثوب: مروي:
على القياس.
أما «المرورودي» و «المرّوذي»، فهي نسبة إلى «مرو الرّوذ» ... و قد ذكرتها في هذا المعجم، لما رواه ياقوت عن بريدة بن الخصيب، أن رسول اللّه قال له: يا بريدة، إنه سيبعث من بعدي بعوث، فإذا بعثت فكن في بعث المشرق ... ثم كن في بعث أرض يقال لها: «مرو».
مروان:
من المرو: و هو حجارة بيضاء براقة تكون فيها النار، قيل: اسم جبل، و قيل:
اسم حصن بأكناف الربذة، كان مالكه الشليل، جد جرير بن عبد اللّه البجلي صاحب رسول اللّه.
المرّوت:
بالفتح ثم التشديد و الضم: جاء في خبر وفادة الحصين بن مشمت على رسول اللّه، و أقطعه مياها بالمرّوت منها:
أصيهب و الماعزة. و المرّوت: واد بالعالية في ديار بني تميم.
المروة:
أكمة صخرية، هي نهاية المسعى من الشمال، و عندها نهاية السعي بين الصفا و المروة، بعد سبعة أشواط.
المروة (ذو المروة):
منسوب إلى صخرة بيضاء بارزة من نوع المرو: (الحصاة البيضاء المورية نارا)، و يقع ذو المروة عند مفيض وادي الجزل، إذا دفع في «إضم» شمال المدينة المنورة، على مسافة ثلاثمائة كيل، و ما زالت معروفة بهذا الاسم و كان بها سبرة بن معبد الجهني صاحب رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه و سلّم ).
نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 250