نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 137
حرف السّين
السائب:
(بئر) من الآبار التي حفرها عثمان بن عفان في طريق الحاج.
الساحل:
كل أرض تجاور البحر، و جاء في أنساب الأشراف أن الرسول (عليه السلام) ولّى أبا موسى الأشعري، زبيد، و زمع، و عدن، و الساحل ... فيكون المقصود من هذا الساحل، ساحل البحر الذي تطل عليه ديار اليمن، لأن هذه المواطن في اليمن، و إذا ذكر في الحجاز فيكون ساحل ينبع و جدّة، و رابغ ..
ساربة:
بالباء الموحدة، وردت في كتاب رسول اللّه لبني الضباب من بني الحارث و لم أعرفها.
السافلة:
يطلق على ما كان شاميّ المدينة المنورة. جاء في السيرة: أن النبي ( صلّى اللّه عليه و سلّم ) لما انتصر ببدر أرسل ابن رواحة بشيرا إلى أهل العالية و زيد بن حارثة لأهل السافلة، و يراد بالسافلة ضد العالية.
ساوة:
مدينة بين الرّي و همذان. و في الأخبار عند مولد النبي ( صلّى اللّه عليه و سلّم ): «و خمدت نار فارس و غارت بحيرة ساوة». قال ياقوت:
ما زالت المدينة عامرة حتى سنة 617 ه، فجاءها التتر الكفار، فخربوها.
ساية:
قرية من قرى الفرع، من نواحي المدينة النبوية.
السّباع:
(وادي) جمع «سبع» واد، و هو الذي قتل فيه الزبير بن العوام رضي اللّه عنه.
السّبخة:
بفتح أوله و ثانيه و بالخاء المعجمة: و هي الأرض الملحة النازّة.
موضع بالمدينة المنورة، بين موضع الخندق و بين سلع، الجبل المتصل بالمدينة، و بالسبخة جالت بعض خيل المشركين فاقتحموا من مكان ضيق في الخندق، منهم عمرو بن عبد ودّ فقتله علي بن أبي طالب بالسبخة، و في السبخة ينزل الدجال كما في
نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 137