نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 105
جمعت، بعد جمعة جمعت في مسجد رسول اللّه في مسجد عبد القيس بحواثى- يعني قرية من البحرين ... (المنطقة الشرقية من السعودية)، و في رواية جواثى، بالجيم و قد مرت.
حوّارين:
مكان في سورية- بين دمشق و تدمر و حمص، قالوا: إن سعد بن عبادة خرج إليه عند ما تولى أبو بكر الخلافة ..
هكذا وجدته في إحدى روايات البلاذري، و المشهور أنه توفي في حوران، و ليس في حوّارين. و حوران: إقليم واسع في سورية، تمر به و أنت تقطع الطريق بين الأردن و دمشق برا، و عاصمته درعا.
الحوراء:
بفتح أوله، ممدود تأنيث أحور:
فرضة من فرض البحر تلقاء ينبع، كانت ترفؤ إليها السفن من مصر، لمن يريد المدينة.
حورتان:
حورة اليمانية و حورة الشامية، من أودية الأشعر، و بحورة اليمانية واد يقال له:
ذو الهدى، لأن شداد بن أمية الذهلي قدم على النبي بعسل شاره منه، فقال له: من أين شرته؟ قال: من واد يقال له ذو الضلالة، فقال: لا، بل ذو الهدى ... و قد يقال:
حورة، و حويرة، و هما اليوم من أودية الفقرة (الأشعر قديما) في بلاد الأحامدة من قبيلة حرب.
حوصى:
بالصاد المهملة، أو بالضاد المعجمة: موضع بين وادي القرى (العلا) و تبوك، نزله رسول اللّه حين سار إلى تبوك، و هنا مسجد في مكان مصلاه.
الحيرة:
جاء في الحديث قول الرسول:
«هذه الحيرة البيضاء قد رفعت لي ...»،
و هي في العراق كانت قاعدة المناذرة، بين النجف و الكوفة، فتحها خالد بن الوليد و أظنها قد درست.
حيفا:
رواية أخرى في «حفياء» التي مرّ ذكرها.
الحيل:
بالفتح و سكون الياء بمعنى القوة:
موضع بين المدينة و خيبر كانت به لقاح رسول اللّه، فأجدبت، فقربوها إلى الغابة، فأغار عليها عيينة بن حصن بن حذيفة الفزاري. و نقلته عن معجم البلدان لياقوت، و اللّه أعلم.
نام کتاب : المعالم الأثيرة في السنة و السيرة نویسنده : حميد الله، محمد جلد : 1 صفحه : 105