responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الانساب نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 1  صفحه : 65
وَتُوفِّي بِبَغْدَاد سنة نَيف وَثَلَاثِينَ وثلثمائة وَقيل بعد سنة عشْرين وثلثمائة وَكَانَ مولده سنة سبعين وَمِائَتَيْنِ
الأشفندي بِضَم الْألف إِن شَاءَ الله وَسُكُون الشين الْمُعْجَمَة وَفتح الْفَاء وَسُكُون النُّون وَفِي آخرهَا الدَّال - هَذِه النِّسْبَة إِلَى أشفند وَهِي نَاحيَة كَبِيرَة بنيسابور عامرة كَثِيرَة الْقرى كَانَ نزل بهَا عبد الله بن عَامر فأدركهم الشتَاء فَعَاد إِلَى نيسابور م
الْأَشْقَر بالشين الْمُعْجَمَة الساكنة بعْدهَا قَاف فِي آخرهَا رَاء مُهْملَة - وَالْمَشْهُور بِهَذِهِ الصّفة أَبُو عبد الله الْحُسَيْن بن الْحسن الْفَزارِيّ الْأَشْقَر الْبَصْرِيّ توفّي سنة ثَمَان وَثَمَانِينَ وَمِائَة وَأحمد بن عبد الله الْأَزْدِيّ الْأَشْقَر وَأَبُو سُلَيْمَان دَاوُد بن نوح الْأَشْقَر توفّي بِبَغْدَاد سنة ثَمَان وَعشْرين وَمِائَتَيْنِ وَأَبُو الطّيب مُحَمَّد بن أَسد ابْن الْحَرْث الْأَشْقَر الْبَغْدَادِيّ الْكَاتِب وَأَبُو حَامِد أَحْمد ابْن يُوسُف بن عبد الرَّحْمَن الْأَشْقَر الصُّوفِي النَّيْسَابُورِي توفّي بِمَكَّة سنة سبع وَخمسين وثلثمائة وَالْقَاضِي أَبُو الْقَاسِم عبد الله بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن ابْن الْخَلِيل بن الْأَشْقَر الْبَغْدَادِيّ يروي التَّارِيخ الصَّغِير للْبُخَارِيّ كَانَ قَاضِي الكرخ م
الأشقري بالشين وَالْقَاف وَالرَّاء - والمنتسب بِهَذِهِ النِّسْبَة أَحْمد بن يحيى الْأَحول الْكُوفِي الأشقري مولى الأشقرين يروي عَن مَالك بن أنس
قلت لم يذكر إِلَى من ينْسب الأشقري وَهُوَ نِسْبَة إِلَى الْأَشْقَر واسْمه سعد بن عَائِذ بن مَالك بن عَمْرو بن وَائِل بن عَمْرو بن مَالك بن فهم الْأَزْدِيّ وَإِنَّمَا قيل لَهُ أشقر لِأَنَّهُ كَانَ أشقر اللَّوْن مِنْهُم كَعْب الأشقري الشَّاعِر وَغَيره وَيُقَال لَهُم الأشاقر أَيْضا
وَفَاته
الإشكابي بِكَسْر الْهمزَة وَسُكُون الشين وَفتح الْكَاف وَبعد الْألف بَاء

نام کتاب : اللباب في تهذيب الانساب نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 1  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست