نام کتاب : ميزان الاعتدال نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 524
قال: حدثنا أبو جعفر الجسار، حدثنا عبد الاعلى بن حماد، حدثنا الحمادان، قالا: حدثنا ثابت، عن أنس - مرفوعاً: أفضل الاعمال الصلاة لوقتها، وخير ما أعطى الانسان حسن الخلق، إن حسن الخلق خلق من أخلاق الله. فأحسب هذا وضعه، وإلا فالجسار. 1954 - الحسن بن مكي. قال: حدثنا ابن عيينة، فذكر حديثاً باطلا بسند الصحيح في تاريخ بغداد، فقال: حدثنا ابن عيينة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: خرج نبي الله صلى الله عليه وسلم متكئا على على، فاستقبله أبو بكر وعمر، فقال: يا على، أتحب هذين الشيخين؟ قال: نعم. قال: أحبهما تدخل الجنة. رواه عنه محمد بن إسحاق الصفار. صدوق. 1955 - الحسن بن منصور الاسفيجابى. ليس بثقة. 1956 -[صح] الحسن بن موسى [ع] الاشيب. أبو على. ولى قضاء حمص مرة ثم قضاء طبرستان وقضاء الموصل. روى عن شعبة، وابن أبي ذئب. وعنه أحمد وبشر / ابن موسى وطائفة. روى أبو حاتم عن ابن المديني أنه ثقة. وروى عبد الله بن علي بن المديني عن أبيه قال: كان ببغداد وكأنه ضعفه. قلت: الأول أثبت. وقد وثقه ابن معين. وقال ابن خراش: صدوق. قال محمد ابن عبد الله بن عمار: كان بالموصل بيعة فجمعوا له مائة ألف على أن يحكم بأن تبنى فردها ومنعهم من بنائها. مات سنة سبع ومائتين. 1957 - الحسن بن ميسرة. عن نافع مولى ابن عمر. وعنه الفضل بن موسى. قال البخاري: منكر الحديث، مجهول. 1958 - الحسن بن يحيى [ق] الخشنى الدمشقي البلاطى. عن هشام بن عروة، وعمر مولى غفرة. وعنه هشام بن عمار، والحكم بن موسى، وجماعة.
نام کتاب : ميزان الاعتدال نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 524