responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 98
بكتاب الجنائز والأشربة، وكتاب آخر ذكره. ثم قال: لم نسمع نحن من هذا «المصنف» شيئًا. «سؤالاته» (2118) .
• وقال أبو بكر الأسدي، عبد الله بن محمد بن الفضل: سمعت أحمد بن حنبل يقول: إسماعيل بن علية إليه المنتهى في التثبت بالبصرة. «الجرح والتعديل» 2/ (513) .
• وقال عبد الله: سمعت أبي يقول: سمعت هشيمًا يقول: إلى مثل إسماعيل فأذهبوا. قال: يعرض بعلي بن عاصم. «العلل» (4908) .
• وقال صالح بن أحمد بن حنبل: قال أبي: قيل لهشيم: إن إسماعيل بن علية يحدث. فقال: إلى مثل إسماعيل فأذهبوا. «الجرح والتعديل» 1/ (513) .
• وقال أبو داود: سمعت أحمد ذكر هذا المعنى، أن موت ابن علية سنة ثلاث وتسعين. «سؤالاته» (16) .
• وقال البخاري: قال أحمد: مات سة ثلاث وتسعين، وولد سنة عشر ومئة، سمع منه شعبة وصدقة بن الفضل. «التاريخ الكبير» 1/ (1078) .
• وقال أبو زرعة الدمشقي: وقال أحمد بن حنبل: مات ابن علية سنة ثلاث وتسعين ومئة. «تاريخه» (543) .
• وقال إسماعيل بن أبي الحارث: حدثنا أحمد بن حنبل. قال: ولد ابن علية سنة عشر ومئة. «تاريخ بغداد» 6/230.
• وقال عبد الله بن أحمد: سمعتُ أَبي يقول: فاتني مالك، فأخلف الله علي سفيان بن عيينة، وفاتني حماد بن زيد، فأخلف الله علي إسماعيل بن علية. «تاريخ بغداد» 6/234.
• وقال الفضل بن زياد: سألت أبا عبد الله، أحمد بن حنبل، عن وهيب، وإسماعيل بن إبراهيم بن علية - قلت: أيهما أحب إليك إذا اختلفا؟ فقال: وهيب، كان عبد الرحمن بن مهدي يختار وهيبا على إسماعيل. قلت: في حفظه؟ قال: في كل شيء، ما زال إسماعيل وضيعا من الكلام الذي تكلم به إلى أن مات. قلت: أليس قد رجع وتاب على رؤوس الناس؟ فقال: بلى، ولكن ما زال مبغضًا من لأهل الحديث بعد كلامه ذاك، إلى أن مات، ولقد بلغني أنه أُدخل على محمد بن هارون، ثم قال لي: ابن هارون. قلت: نعم أعرفه. قال: فلما رآه زحف إليه، وجعل محمد يقول له: يا ابن،

نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 98
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست