responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 75
المؤمين وولدي. قال: أو لك ولد. قلت: يكون. قال: بارك الله لك في مالك وولدك. قال عبد الله: يقولون إن ابن عون أصابته دعوة عمر. «العلل» (5891) .
• • •

• وقال المروذي: قال أبو عبد الله: سلم بن عبد الرحمن، ليس هو أخو حصين، وليس به بأس. «سؤالاته» (103) .
• • •

113 - أزهر بن سعد السمان، أبو بكر، الباهلي، بصري.
• قال عبد الله بن أحمد: سمعتُ أَبي يقول: ابن أبي عدى له وقار وهيئة، وهو أحب إلي من أزهر السمان، أزهر كان ربما حدث بالحديث، فيقول: ما حدثت به. «العلل» (922) .
• وقال عبد الله بن أحمد: قال أبي: أروى الناس عن ابن عون، سليم بن أخضر، وأزهر السمان. «العلل» (1205) .
• وقال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا عفان. قال: سئل ابن عون: من أصحابك؟ فقال: سليم. سليم، وأزهر. أزهر. «العلل» (1206) .
• وقال عبد الله بن أحمد: سمعتُ أَبي يقول: ابن أبي عدي، أحب إلي من أزهر، هو أشبه بأهل الدين، وأصح حديثا. «العلل» (2885) .
• وقال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا أزهر بن سعد، أبو بكر السمان، في سنة ست وثمانين ومئة، ومعتمر، وبشر بن المفضل، وزياد بن الربيع، كل هؤلاء أحياء. قال: قال ابن عون: قال محمد: إذا أراد الرجل أن يأخذ جارية ولده، وهم صغار، قومها عليه قيمة، وأشهد لهم عليه بثمنها.
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: حدثنا عفان. قال: قلت لأزهر: حدثك ابن عون، عن محمد بهذا الحديث؟ قال: نعم. «العلل» (4338) .
• وقال عبد الله بن أحمد: سمعتُ أَبي يقول: قرأ علينا أزهر مجلسا بالبصرة، في سنه ست وثمانين، فيه نحو من سبعين حديثًا، قال فيها كلها: أخبرنا ابن عون، أخبرنا ابن عون. قال: ثم لم أسمعه بعد ذلك يذكر الإخبار. «العلل» (5115) .
• وقال أبو داود: سمعت أحمد. قال: لم يكن في أصحاب ابن عون مثل سليم. فقيل لأحمد: أزهر، ليس مثله؟ قال: اليوم ليس، قد كان بعد إذ ذاك سليم وأزهر، ولكن بقي أزهر، ويقدمون سليمًا. «سؤالاته» (518) .
• • •

نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 75
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست