responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 378
• وقال عبد الله: حدثني أبي قال: حدثنا إسحاق بن عيسى. قال: حدثني مخلد بن حسين، عن هشام، عن حفصة قالت: ربما زارنا أبو العالية، فأقام في غرفتنا شهرًا لا يرجع إلى أهله. «العلل» (1101) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي قال: حدثنا حجاج. قال: قال شعبة: قد أدرك رفيع، يعني أبا العالية، يعني عليًا، ولكن لم يسمع منه. «العلل» (2454) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرزاق. قال: أخبرنا معمر، عن عاصم - يعني ابن سليمان الأحول - قال سمعت أبا العالية يقول: أنتم أكثر صلاة وصياما ممن كان قبلكم، ولكن الكذب قد جرى على ألسنتكم. «العلل» (361) .
• وقال عبد الله: حدثني أبو بكر. قال: حدثنا سفيان، عن عاصم. قال: كان أبو العالية إذا جلس إليه أكثر من أربعة قام. «العلل» (2984) .
• وقال عبد الله: قلت لأبي: أبو العالية الرياحي سمع من عمر؟ قال: يقولون ذاك. «العلل» (3441) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث. قال: أخبرنا أبو خلدة. قال: سمعت أبا العالية يقول: لما كان زمن علي ومعاوية وأنا يومئذ شاب، القتال أحب الي من الطعام الطيب. قال: تجهزت بجهاز حسن حتى أتيتهم، فإذا الصفان لا يرى طرفاهما. قلت: من أكرهني على هذا. قال: فلم أمس شيئًا حتى رجعت. «العلل» (5820) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث. قال: حدثنا أبو خلدة. قال: قلت لأبي العالية: أعطني بعض كتبك. قال: ما كتبت شيئًا، ولو كنت كتبت شيئًا لأعطيتك وأكرمتك، إنما كتبت ثلاثة أشياء: تحية الصلاة، وأبواب الطلاق، ومناسك الحج. «العلل» (5875) .
• وقال الميموني: حدثنا أحمد بن حنبل قال: حدثنا حجاج. قال: قال شعبة: قد أدرك رفيع عليًا، ولكنه لم يسمع منه، يعني أبا العالية. «سؤالاته» (342) .
• وقال أبو زرعة الدمشقي: قال أحمد بن حنبل، عن عمرو بن الهيثم، عن أبي خلدة، أن أبا العالية مات في شوال سنة تسع وتسعين. «تاريخه» (500) .
• • •

نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 378
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست