responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 312
• وقال عبد الله: أملى عليّ أبي، فقال: هذه تسمية من روى عن عمر بن الخطاب من أهل مكة: حميد، روى عن عمر، فلا أدري سمع منه أم لا، وقال ابن أبي ذئب، عن الزهري، عن حميد، رأيت عمر. «العلل» (464) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي قال: حدَّثنا عفان. قال: حدَّثنا يحيى - يعني ابن سعيد - قال: كنت أسأل حميدًا عن الشيء من فتيا الحسن، فيقول: نسيته. «العلل» (1260 و4212) .
• وقال عبد الله: سمعته يقول (يعني أباه) : حبيب بن الشهيد أثبت من حميد الطويل، حبيب ثبت ثقة. قلت له أثبت من حميد؟ قال: نعم. «العلل» (2541) .
• وقال عبد الله: حدثني سلمة بن شبيب. قال: حدثنا الحميدي. قال: حدثنا سفيان بن عيينة، قال: وكان عندنا شويب بصري. يقال له: درست. فقال لي: إن حميدًا قد اختلط عليه ما سمع من أنس، ومن ثابت وقتادة، عن أنس إلا شيء يسير، وكنت أقول له أخبرني بما يثبته عن أنس، فيخبرني، فأتينا حميدًا فيقول سمعت أنسًا. «العلل» (5995) .
• قال المروذي: سألته (يعني أبا عبد الله) ، عن ثابت وحميد أيهما أثبت في أنس؟ فقال: ثايت. وقال: كان حميد يذهب مع ثابت إلى الحديث، ولقد قال أنس إن ثابتًا دويبة أحبها. «سؤلاته» (59) .
• وقال الميموني: حدثنا ابن حنبل، قال: حدَّثنا عفان، قال: حدَّثنا معاذ. قال: قال حميد للبتي: إذا أتاك الناس تحملهم على أمرٍ واحد؟ لا، ولكن خذ من هذا وهذا وأصلح بينهم. قال: فقال البتي: لا أطيق سحرك، وكان حميد مصلح أهل البصرة. «سؤلاته» (420) .
• وقال الميموني: حدثنا ابن حنبل، قال: حدَّثنا عفان، قال: حدَّثني يحيى بن سعيد. قال: كنت أسأل حميدًا عن الشيء من فتيا الحسن فبقول: قد نسيت. «سؤلاته» (421) .
• وقال أبو داود: سمعت أحمد. قال: جاء شعبة إلى حميد الطويل فحدث بحديث. فقال: أسمعته قال: فجعل حميد يقول هكذا، وجعل أحمد يقلب كفه قال: فلما قام قال حميد: ما فيه حديث إلا سمعته، ولكنه شدد فشدد عليه. «سؤلاته» (481) .

نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 312
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست