responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 186
• وقال عبد الله: حدثني إبراهيم بن زياد سبلان. قال: أخبرنا ابن علية. قال: أخبرنا سلام بن أبي مطيع. قال: سمعت جابرًا الجعفي يقول: إن عندي خمسين ألف حديث، ما حدثت بها أحدًا. فلقيت أيوب فأخبرته. فقال: كذب جابر. «العلل» (3032) .
• وقال عبد الله: سمعته يقول (يعني أباه) : ترك ابن مهدي بأخرة جابرًا الجعفي «العلل» (3309) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا إبراهيم بن مهدي، عن ابن علية. قال: قال شعبة: أما جابر الجعفي ومحمد بن إسحاق، فصدوقان في الحديث. «العلل» (4924 و5621) .
• وقال عبد الله: حدثنا سُريج بن يونس. قال: حدثنا عباس الأحول، عن ابن علية ... مثله. «العلل» (4925) .
• وقال المروذي: سألته (يعني أبا عبد الله) عن جابر الجعفي. فقال: قد كنت لا أكتب حديثه، ثم كتبت أعتبر به. «سؤالاته» (75) .
• وقال الميموني: قال لي (يعني أبا عبد الله) : كان يحيى وعبد الرحمن لا يحدثنان عن جابر الجعفي بشيء. قال أبو عبد الله: وكان جابر أهلآً لذاك. «سؤالاته» (368) .
• وقال الميموني: سألت خلفًا. قلت قعد أحد عن جابر الجعفي؟ فقال لا أعلمه. كان سفيان بن عيينة من أشدهم قولاً فيه وقد حدث عنه، وإنما كانت عنده ثلاثة أحاديث. قلت: صح عنه شيء أنه يؤمن بالرجعة؟ قال: لا، ولكنه من شيعة علي، وشعبة، والثوري، والناس، يحدثون عنه، إلا أن هؤلاء ليس يحدثون عنه بتلك الأشياء، التي يجمع فيها قاسمًا وسالمًا وجماعة، هكذا سبعة، ثمانية، بلى أيش يحدث عنه بهذه الأشياء؟ «سؤلااته» (401) .
• وقال الميموني: قلت (يعني أبا عبد الله) : جابر الجعفي؟ قال لي: كان يرى التشيع. قلت: يتهم حديثه بالكذب؟ فقال لي: من طعن فيه، فإنما يطعن بما يخاف من الكذب. فقال: إي والله، وذاك في حديثه بين، إذا نظرت إليها. «سؤلااته» (466) .
• وقال أحمد بن محمد بن هانىء: قال قيل لأبي عبد الله: حديث جابر كيف هو عندك، نفس حديثه؟ قال ليس له حكم يضطر إليه، ويروى مسائل يقول: سألت،

نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست