responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 120
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا يحيى بن آدم. قال: قال زهير: رأيت أشعث بن سوار عند أبي الزبير قائمًا دونه الناس، وأبو الزبير يحدث فيقول أشعث: كيف قال؟ وأيش قال. «العلل» (776) .
• وقال عبد الله بن أحمد: سألته (يعني أباه) عن أشعث بن سوار. فقال: هو أمثل من محمد بن سالم، ولكنه على ذاك ضعيف - يعني الأشعث. «العلل» (887) .
• وقال عبد الله: قلت لأبي: أيهما أثبت عندك، هو (يعني الأشعث بن عبد الملك الحمراني) أو الأشعث بن سوار؟ قال: أشعث بن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه. «العلل» (1146 و4289) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا محمد بن جعفر. قال: حدثنا شعبة. قال سمعت الأشعث الأثرم قال أبي: يعني ابن سوار قال: سمعت الشعبي، يحدث عن مسروق أو عن بعض أصحاب عبد الله، عن عبد الله أنه قال: السنة بالنساء - يعني الطلاق والعدة - قال شعبة: وذاك قبل أن يختلط الأشعث الأثرم. «العلل» (1869) .
• وقال عبد الله: قلت لأبي: أبو إسحاق السبيعي، عن الأشعث صاحب التوابيت. قال أبي: هو الأشعث بن سوار. يقال له: أشعث النجار - يعني ينجر التوابيت -. «العلل» (2279) .
• وقال عبد الله: حدثني عبد الله بن عمر بن محمد بن أبان بن صالح القرشي. قال: حدثنا أبو معاوية. قال: سمعت الأعمش. قال: لقيني أشعث بن سوار، فسألني عن حديث. فقلت: لا، ولا نصف حديث، أليس أنت الذي تحدث عن جابر - يعني الجعفي - «العلل» (2711) .
• وقال عبد الله: حدثني عبيد الله بن عمر القواريري. قال: قال لي يحيى بن سعيد: ما سمعت أحدًا قال في الأشعث شيئًا حتى الآن. «العلل» (3035) .
• وقال الميمونى: حدثنا ابن حنبل. قال: حدثنا يحيى. قال: قال زهير: رآيت أشعث بن سوار عند أبي الزبير قائمًا دونه الناس، وأبو الزبير يحدث، فيقول أشعث: كيف قال. وأي شيء قال. «سؤالاته» (418) .
• وقال أبو بكر الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل حدثنا يحيى بن آدم. قال: قال

نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست