responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 101
أصله خراسانى. فقلت: أيهما أعجب إليك، إسماعيل بن أبي خالد أو داود - يعنى ابن أبي هند -؟ فقال: إسماعيل أحفظ عندي منه. قال: قل ما اختلف عن إسماعيل، وداود يختلف عنه. «العلل» (585) .
• وقال عبد الله: قال أبي: أصح الناس حديثًا عن الشعبي، إسماعيل بن أبي خالد. قلت: فزكريا، وفراس، وابن أبي السفر؟ قال: ابن أبي خالد يشرب العلم شربًا، ابن أبي خالد أحفظهم، ابن أبي خالد كنيته أبو عبد الله. «العلل» (603) .
• وقال عبد الله: قال أبي: دثنا هشيم. قال: وكان إسماعيل بن أبي خالد، وقد لقي أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. فحش اللحن. قال: كان يقول: حدثني فلان، عن أبوه. «العلل» (647و2147) .
• وقال عبد الله: قال أبي: حدثنا علي بن حفص. قال: أخبرنا شعبة عن مجالد بن سعيد. قال: سمعت الشعبي يقول لإسماعيل بن أبي خالد: ما تسأل عن هذا، أما لك ضيعة؟ قال: أسأل كما سألت. قال: وددت أني لم أسأل عن شيء من هذا.
قلت لأبي: ما سأله؟ قال: عن شيء من العلم. «العلل» (1161) .
• وقال عبد الله: قال أبي: إسماعيل بن أبي خالد، هو أعلى أصحاب الشعبي. وهو يروي عن عشرة من أصحاب الشعبي، عن الشعبي، مثل بيان، وفراس، وغيرهم. «العلل» (1592 و5491) .
• وقال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا هشيم. قال: أخبرنا يونس، عن الحسن. وإسماعيل بن أبي خالد، عن الشعبي، والمغيرة، عن إبراهيم، أنهم قالوا في دية الخطأ: أخماسًا ما دون النفس.
سمعت أيي يقول: قال يحيى بن سعيد في حديث إسماعيل: هذا، لم يسمعه إسماعيل من الشعبي. «العلل» (2205) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا يحيى بن سعيد. قال: مات إسماعيل -يعني ابن أبي خالد - سنة خمس وأربعين. «العلل» (2321) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا أحمد بن عبد الملك الحراني. قال: حدثنا زهير. قال: حدثنا أبو إسحاق. قال: سمعت الشعبي يقول: إسماعيل بن أبي خالد يشرب العلم شربًا.

نام کتاب : موسوعه اقوال الامام احمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 101
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست