مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
عيون الانباء في طبقات الاطباء
نویسنده :
ابن أبي أصيبعة
جلد :
1
صفحه :
77
بك إِذا كنت لَا يأمنك صديقك
وَقَالَ اتَّقوا من تبْغضهُ قُلُوبكُمْ وَقَالَ الدُّنْيَا سجن لمن زهد فِيهَا وجنة لمن أحبها
وَقَالَ لكل شَيْء ثَمَرَة وَثَمَرَة قلَّة الْقنية تَعْجِيل الرَّاحَة وَطيب النَّفس الزكية
وَقَالَ الدُّنْيَا كنار مضرمة على محمجة فَمن اقتبس مِنْهَا مَا يستضيء بِهِ فِي طَرِيقه سلم من شَرها وَمن جلس ليحتكر مِنْهَا أحرقته بحرها
وَقَالَ من اهتم بالدنيا ضيع نَفسه وَمن اهتم بِنَفسِهِ زهد فِي الدُّنْيَا
وَقَالَ طَالب الدُّنْيَا إِن نَالَ مَا أمل تَركه لغيره وَإِن لم ينل مَا أمله مَاتَ بغصته
وَقَالَ لَا تردن على ذِي خطأ خطأه فَإِنَّهُ يَسْتَفِيد مِنْك علما ويتخذك عدوا
وَقيل لسقراط مَا رَأَيْنَاك قطّ مغموما فَقَالَ لِأَنَّهُ لَيْسَ لي شَيْء مَتى ضَاعَ مني وعدمته اغتممت عَلَيْهِ
وَقَالَ من أحب أَن لَا تفوته شهرته فليشته مَا يُمكنهُ
وَقَالَ أثن على ذِي الْمَوَدَّة خيرا عِنْد من لقِيت فَأن رَأس الْمَوَدَّة حسن الثَّنَاء كَمَا أَن رَأس الْعَدَاوَة سوء الثَّنَاء
وَقَالَ إِذا وليت أمرا فأبعد عَنْك الأشرار فَإِن جَمِيع عيوبهم منسوبة إِلَيْك
وَقَالَ لَهُ رجل شرِيف الْجِنْس وضيع الْخَلَائق أما تأنف يَا سقراط من خساسة جنسك فَأَجَابَهُ جنسك عنْدك أُنْثَى وجنسي مني
وَقَالَ خير الْأُمُور أوسطها
وَقَالَ إِنَّمَا أهل الدُّنْيَا كصور فِي صحيفَة كلما نشر بَعْضهَا طوي بَعْضهَا
وَقَالَ الصَّبْر يعين على كل عمل
وَقَالَ من أسْرع يُوشك أَن يكثر عثاره
وَقَالَ إِذا لم يكن عقل الرجل أغلب الْأَشْيَاء عَلَيْهِ كَانَ هَلَاكه فِي أغلب الْأَشْيَاء عَلَيْهِ
وَقَالَ لَا يكون الْحَكِيم حكيما حَتَّى يغلب شهوات الْجِسْم
وَقَالَ كن مَعَ والديك كَمَا تحب أَن يكون بنوك مَعَك
وَقَالَ يَنْبَغِي للعاقل أَن يُخَاطب الْجَاهِل مُخَاطبَة الطَّبِيب للْمَرِيض
وَقَالَ طَالب الدُّنْيَا قصير الْعُمر كثير الْفِكر
وَكَانَ يَقُول الْقنية مخدومة وَمن خدم غير ذَاته فَلَيْسَ بَحر
وَقيل لَهُ مَا أقرب شَيْء فَقَالَ الْأَجَل
وَمَا أبعد شَيْء فَقَالَ الأمل
وَمَا آنس شَيْء فَقَالَ الصاحب المؤاتي
وَمَا أوحش شَيْء قَالَ الْمَوْت
وَقَالَ من كَانَ شريرا فالموت سَبَب رَاحَة الْعَالم من شَره
وَقَالَ إِنَّمَا جعل للْإنْسَان لِسَان وَاحِد وأذنان ليَكُون مَا يسمعهُ أَكثر مِمَّا يتَكَلَّم بِهِ
وَقَالَ الْملك الْأَعْظَم هُوَ الْغَالِب لشهواته
وَقيل لَهُ أَي الْأَشْيَاء ألذ فَقَالَ استفادة الْأَدَب واستماع أَخْبَار لم تكن سَمِعت
وَقَالَ أنفس مَا لزمَه الْأَحْدَاث الْأَدَب وَأول نَفعه لَهُم أَنه يقطعهم عَن الْأَفْعَال الرَّديئَة
نام کتاب :
عيون الانباء في طبقات الاطباء
نویسنده :
ابن أبي أصيبعة
جلد :
1
صفحه :
77
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir