responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الانباء في طبقات الاطباء نویسنده : ابن أبي أصيبعة    جلد : 1  صفحه : 431
(كأنني فكرة الموسوس لَا ... تبقى مدى لَحْظَة على حَال) المنسرح
وَقَالَ فِي الْحَث على الْحَرَكَة وَالسَّعْي
(خليلي لَيْسَ الرَّأْي مَا تريان ... فشأنكما أَنِّي ذهبت لشاني)
(خليلي لَوْلَا أَن فِي السَّعْي رفْعَة ... لما كَانَ يَوْمًا يدأب القمران) الطَّوِيل
وَقَالَ أَيْضا
(وحقك مَا أخرت كتبي عَنْكُم ... لقالة واش أَو كَلَام محرش)
(وَلَكِن دمعي أَن كتبت مشوش ... كتابي وَمَا نفع الْكتاب المشوش) الطَّوِيل
وَقَالَ أَيْضا فِي النَّهْي عَن اتِّخَاذ الْعِيَال وَالْأَمر بالوحدة
(مَا للمعيل وللمعالي إِنَّمَا ... يسمو إلَيْهِنَّ الوحيد الفارد)
(فالشمس تجتاب السَّمَاء فريدة ... وَأَبُو بَنَات النعش فِيهَا راكد) الطَّوِيل
وَقَالَ فِي الصَّبْر
(تصبر إِذا الْهم أسرى إِلَيْك ... فَلَا الْهم يبْقى وَلَا صَاحبه) المتقارب
وَقَالَ أَيْضا
(قَالُوا اشْتغل عَنْهُم يَوْمًا بغيرهم ... وخادع النَّفس أَن النَّفس تنخدع)
(قد صِيغ قلبِي على مِقْدَار حبهم ... فَمَا لحب سواهُم فِيهِ متسع) الْبَسِيط
وَقَالَ أَيْضا
(عَارض ورد الغصون وجنته ... فاتفقا فِي الْجمال وَاخْتلفَا)
(يزْدَاد بالقطف ورد وجنته ... وَينْقص الْورْد كلما قطفا) المنسرح
وَقَالَ أَيْضا
(قولا لهَذَا الْقَمَر البادي ... مَالك إصلاحي وإفسادي)

نام کتاب : عيون الانباء في طبقات الاطباء نویسنده : ابن أبي أصيبعة    جلد : 1  صفحه : 431
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست