[ينبّه فيها على فضيلته لقبول قوله وأمره ونهيه]
وَلَقَدْ عَلِمَ الْمُسْتَحْفَظُونَ(6) مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّد(صلى الله عليه وآله) أَنِّي لَمْ أَرُدَّ عَلَى الله وَلاَ
1. تَحْفِزه: أي تدفعه.
2. اللَدْن ـ بالفتح ـ: اللين.
3. المُنْقَلَب ـ بفتح اللام ـ: مكان الانقلاب من الضلال إلى الهدى في هذه الحياة.
4. أرهقه الشيء: أعجله فلم يتمكن من فعله.
5. الفَوْت: ذهاب الفرصة بحلول الاجل.
6. المُسْتَخْفَظون ـ بفتح الفاء ـ: اسم مفعول، أي: الذين أودعهم النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) أمانة سره وطالبهم بحفظها.
نام کتاب : نهج البلاغة ت الحسون نویسنده : السيد الشريف الرضي جلد : 1 صفحه : 493