فيه ما حرّم الله [١] ، انتهى. ويروي عن جعفر بن بشير [٢] ، فتأمّل [٣].
أقول : في نسختي من صه أيضا : ابن الحسن ، وجمهور جدّه كما يأتي ، ويأتي في ابن الحسن أنّ له كتاب صاحب الزمان 7 وكتاب خروجه 7 مضافا إلى كتبه المذكورة [٤] ، فيظهر منه كونه إماميّا ومن مصنّفيهم ، فلا [٥] ندري ما معنى الغلو الذي يرمونه به؟! وفيمشكا : ابن جمهور ، الحسن بن محمّد بن جمهور عنه ، وعنه أحمد [٦] بن الحسين بن سعيد ، والمعلّى بن محمّد البصري [٧].
[١] التحرير الطاووسي : ٢٤٢ ، وفيه : ... رأيت له شعرا يحلّل فيه محرّمات الله. [٢] تفسير القمّي : ٢ / ١٥٤ ، تفسير قوله تعالى : ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً ) الروم : ٣٠. [٣] تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٨٩. [٤] عن الفهرست : ١٤٦ / ٦٢٥. [٥] في نسخة « م » : فما. [٦] في نسخة « ش » : عنه ابنه الحسن بن محمّد بن جمهور وأحمد. إلى آخره. [٧] هداية المحدّثين : ١٤٠. [٨] في نسخة « م » : صحيح. [٩] الخلاصة : ١٥٨ / ١٢٥. [١٠] رجال النجاشي : ٣٦١ / ٩٧١.