وقصيدته في مدحه 7 وحكايته مع هشام مشهورة ، وفي كش وغيره مذكورة [٧].
وفي تعق : قال جدّي : ذكر عبد الرحمن الجامي في سلسلة الذهب هذه القصيدة منظومة بالفارسية ، وذكر أنّ كوفيّة رأت في النوم الفرزدق وقالت له : ما فعل الله بك؟ قال : غفر الله لي بقصيدة علي بن الحسين 7. قال الجامي : وبالحري [٨] أن يغفر الله للعالمين بهذه القصيدة مع اشتهاره بالنصب والعداوة [٩] ، انتهى [١٠].
[١] الخلاصة : ٢٤٧ / ١. [٢] رجال ابن داود : ٢٦٦ / ٣٩٠. [٣] عندهم ، لم ترد في نسخة « ش ». [٤] الوجيزة : ٢٧٧ / ١٤٠٦. [٥] لعلّه ، لم ترد في نسخة « ش ». [٦] رجال الشيخ : ١٠٠ / ٣. [٧] رجال الكشّي : ١٢٩ / ٢٠٧ ، الاختصاص : ١٩١. [٨] في نسخة « ش » : بالحري. [٩] روضة المتّقين : ١٤ / ٤١٣. [١٠] تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٥٩.