والشيعة تقول إن المحذور قام في تأخره عنه ولهم في ذلك كلام طويل.
[١] ج وق : كان. [٢] ج وق : حل. [٣] ج وق بزيادة : بعد. [٤] قال الجاحظ :
وذلك ان عثمان حزن على النبي 6 حزنا لم يحزنه احد فاقبل أبو بكر يعزيه للذي يرى به من عظيم ما فدحه وغمره فقال عثمان : ما آسي على شيء انما آسي على انني لم اسأل النبي 6 عما فيه نجاة هذه الامة ، قال ابو بكر : قد سألت النبي 6 عن ذلك ، فقال : من قبل الكلمة التي عرضتها على عمي فأباها أنظر العثمانية : ٨٢ ، ٨٣.