الأعلام بأنّ الأدلّة قاصرة عن اثبات الحجيّة للاستصحاب القهقرائي في غير اللغة ، وانّ ثبوت الحجيّة له في خصوص اللغة مستفاد من السيرة العقلائيّة المقتضية لثبات اللغة.
وقد ذكرنا ما يتّصل بهذا البحث تحت عنوان « التبادر » وعنوان « الاستصحاب القهقرائي » فراجع.