responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أصول الفقه نویسنده : الحلي، الشيخ حسين    جلد : 0  صفحه : 125

عشر جزءا ، فخرجت بحمد الله كما هي عليها الآن.

٣ ـ الجزء الأوّل إلى الخامس هو شرح وتعاليق المصنّف قدس‌سره على قسم الألفاظ من أجود التقريرات ، ولكن تعاليقه كانت على الأجود المطبوع قديما والذي تختلف عباراته أحيانا ـ إن لم نقل كثيرا ما ولو بلا تغيير أساسي في المعنى ـ مع الأجود المطبوع حديثا ، كما أن ذلك الأجود المطبوع قديما ـ غير المتوفر في الأسواق ، ولذا كنا نتكلف بالذهاب إلى مكتبة السيد المرعشي قدس‌سره ـ لم يكن يشتمل على هوامش للسيد الخوئي قدس‌سره ، ولذا قمنا بتطبيق ومقارنة ما هو موجود في الطبعة القديمة مع ما هو الموجود في الطبعة الحديثة أعني المطبوعة مع تعاليق السيد الخوئي قدس‌سره ، وحيث إن المتوفر في الاسواق فعلا هو الأجود المطبوع حديثا من هنا كان المعوّل في التخريجات عليه. إلاّ أننا حاولنا الاشارة إلى موضع الاختلاف في الهامش.

كما أن من الجزء السادس إلى آخر الموسوعة وهي سبع مجلّدات علّق الماتن فيها على كتاب فوائد الاصول مباحث الحجج ، ولا تختلف نسخ الفوائد في عباراتها وإن تعددت طبعاتها ، لكنا اخترنا الطبعة الحديثة طبع مؤسسة النشر الإسلامي.

٤ ـ قمنا بمطالعة علمية دقيقة للكتاب وتصحيح الأخطاء الإملائية وغيرها ، وغالبا ما أشرنا إلى التصحيحات ، وأشرنا إلى ما غيّرناه في الهامش ، كما أن ما أضفناه جعلناه بين معقوفتين وربما أشرنا في الهامش إلى أنه لم يكن في الأصل وإنما أضفناه لاستقامة العبارة به ، كل ذلك بعد حرصنا على التحفظ على ما رسمه قلمه الشريف ـ مهما أمكن ـ ولو بتكلف

نام کتاب : أصول الفقه نویسنده : الحلي، الشيخ حسين    جلد : 0  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست