حدوثاً ذاتياً لا زمانياً. وذلك لعدم إمكانية تصور الحدوث الزماني للجميع. وما ورد في الرواية التي قالت:
«كان اللَّه ولا شيء معه» [1]
إنّما يراد بها أنّه لم يكن شيء مصاحباً لذاته بل مخلوقاً لها (لابدّ من التأمل).
[1] توحيد الصدوق/ 66، كما ورد شبيه هذا المضمون في/ 145- 226.