في التقية ان تكون من المخالف، أو يشمل الكافر، أو الموافق في المذهب أحيانا.
و انها هل تختص بالأحكام أو تشمل الموضوعات.
و ان المدار فيها على الخوف الشخصي أو النوعي
و انه إذا خالف التقية فهل يفسد عمله؟
و ان ترك تسمية القائم باسمه هل هو من باب التقية أو غيرها و هل هو واجب في هذه الأعصار أو لا يجب أصلا؟
و غير ذلك مما يرتبط بهذه المسئلة، نذكرها في طي عشر تنبيهات
و نسئل اللّه التوفيق و الهداية نحو الحق في جميع الأمور، انه قريب مجيب.