1- عصمة
الزهراء عليها السلام في كلام النّبي الأكرم صلى الله عليه و آله و سلم.
2- مكانة دار
الزهراء عليها السلام في القران والسنّة.
3- هتك حرمة
دار الزهراء عليها السلام بعد رحيل أبيها الكريم صلى الله عليه و آله و سلم.
وببيان هذه
النقاط الثلاث نأمل أن يذعن كاتب هذه المقالة لهذه الحقائق التاريخية ويندم على ما
خطّه قلمه، ويسعى إلى جبران ما صدر منه.
وجدير بالذكر
أنّ جميع مطالب هذا الكراس استخرجت من المنابع والمصادر المعروفة لأهل السنّة.
1- عصمة
الزهراء عليها السلام في كلام النّبي الأكرم صلى الله عليه و آله و سلم
كانت فاطمة
بنت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم تتمتع بمكانة عالية عند اللَّه وعند
أبيها صلى الله عليه و آله و سلم، والاحاديث النبوية الشريفة في حقّها تحكي عن
عصمتها وطهارتها من الرجس والذنوب كلّها، إذ يقول: