بدليل واحد و هو: أنَّ اللَّه هو ذلك الذي سلبك في لحظة واحدة كل تلك القدرة التي كانت لديك. فأطرق الوزير برأسه خجلًا و لم يقل شيئاً، لانه اعترف بخطئه بعد أنْ رأى نور اللَّه في داخله.
يخاطب القرآن المجيد فرعون قائلًا:
حَتَّى إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ. [1]
فكر و أجب
1- اكتب نتيجة هذه القصّة في بضعة سطور.
2- لما ذا سُمّي بنوا اسرائيل ببني اسرائيل؟
3- من هو فرعون؟ أين كان يعيش؟ و ما ذا كان يدّعي؟
[1] سورة يونس، الآية 90.