و بناء على ما تقدم نستطيع أنَّ نثبت بثلاثة طرق فطرية المعاد و بوجود عالم آخر بعد هذا العالم:
طريق حبّ البقاء.
طريق التّاريخ الذي يؤكد إيمان البشر بهذه الفكرة منذ الأزمنة السحيقة.
طريق المثال المصغر الموجود في باطن الانسان.
فكّر و أجب:
1- كيف يمكن تمييز الأمور الفطرية عن غير الفطرية؟
2- لما ذا يحبّ الانسان البقاء؟ و كيف يعتبر هذا دليلًا على أنَّ المعاد من الأمور الفطرية؟
3- هل آمنت الاقوام القديمة بالمعاد؟ كيف؟
4- كيف تقوم محكمة الضمير بمكافأتنا أو بمعاقبتنا؟ اذكر نماذج لذلك.
5- ما العلاقة بين محكمة الضمير و المحكمة الكبرى يوم القيامة؟