إنّ الإسلام نسخ سائر الأديان فما معنى تصريح بعض الآيات القرآنية من أنّ
الأفراد أو المجتمعات والأقوام اليهودية والنصرانية والصابئة والمجوس إن آمنوا
باللَّه وعملوا صالحاً فلا خوف عليهم يوم القيامة ولا هم يحزنون. أفلا تفيد هذه
الآيات أنّ تلك الأديان حقّة ولم تنسخ من قبل الإسلام؟
الجواب:
نشير إلى الآيات الشريفة الواردة بهذا الشأن قبل الجواب: