الفِناءِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، ومُواساةُ الأَخِ فِي اللَّهِ عز و جل يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وَالبُكورُ في طَلَبِ الرِّزقِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وَالِاستِغفارُ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وَاستِعمالُ الأَمانَةِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وقَولُ الحَقِّ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وإجابَةُ المُؤَذِّنِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وتَركُ الكَلامِ فِي الخَلاءِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وتَركُ الحِرصِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وشُكرُ المُنعِمِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وَاجتِنابُ اليَمينِ الكاذِبَةِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وَالوُضوءُ قَبلَ الطَّعامِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ، وأكلُ ما يَسقُطُ عَنِ الخِوانِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ.
ومَن سَبَّحَ اللَّهَ كُلَّ يَومٍ ثَلاثينَ مَرَّةً دَفَعَ اللَّهُ عز و جل عَنهُ سَبعينَ نَوعاً مِنَ البَلاءِ أيسَرُهَا الفَقرُ.[1]
[1]. الخصال: 505/ 2، مشكاة الأنوار: 230/ 645، جامع الأخبار: 343/ 953، روضة الواعظين: 499 وفيه« كسح القاذورات» بدل« كسح الفِنا» بحار الأنوار: 76/ 314/ 1.