responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 530

د- الشَّعير

1079 الإمام الصادق عليه السلام: لَو عَلِمَ اللَّهُ في شَي‌ءٍ شِفاءً أكثَرَ مِنَ الشَّعيرِ ما جَعَلَهُ غِذاءَ الأَنبِياءِ عليهم السلام.[1]

1080 الإمام الرضا عليه السلام: فَضلُ خُبزِ الشَّعيرِ عَلَى البُرِّ كَفَضلِنا عَلَى النّاسِ، وما مِن نَبِيٍّ إلّاوقَد دَعا لِآكِلِ الشَّعيرِ وبارَكَ عَلَيهِ، وما دَخَلَ جَوفاً إلّاوأخرَجَ كُلَّ داءٍ فيهِ.

وهُوَ قوتُ الأَنبِياءِ وطَعامُ الأَبرارِ، أبَى اللَّهُ تَعالى‌ أن يَجعَلَ قوتَ أنبِيائِهِ إلّاشَعيراً.[2]

ه- التَّمر

1081 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إذا أفطَرَ أحَدُكُم فَليُفطِر عَلى‌ تَمرٍ؛ فَإِنَّهُ بَرَكَةٌ، فَإِن لَم يَجِد تَمراً فَالماءَ؛ فَإِنَّهُ طَهورٌ.[3]

1082 عنه صلى الله عليه و آله: أطعِمُوا المَرأَةَ في شَهرِهَا الَّذي تَلِدُ فيهِ التَّمرَ؛ فَإِنَّ وَلَدَها يَكونُ حَليماً نَقِيّاً.[4]

1083 عنه صلى الله عليه و آله: ما لِلنُّفَساءِ عِندي شِفاءٌ مِثلُ الرُّطَبِ، وما لِلمَريضِ مِثلُ العَسَلِ.[5]


[1]. مكارم الأخلاق: 1/ 334/ 1076، بحار الأنوار: 66/ 255/ 1.

[2]. الكافي: 6/ 304/ 1 عن يونس، مكارم الأخلاق: 1/ 334/ 1075 عن الإمام الكاظم عليه السلام وفيه« أبى اللَّه أن يجعل قوت الأنبياء للأشقياء»، بحار الأنوار: 11/ 66/ 15.

[3]. سنن الترمذي: 3/ 47/ 658، صحيح ابن خزيمة: 3/ 278/ 2067، سنن أبي داود: 2/ 305/ 2355، سنن ابن ماجة: 1/ 542/ 1699، مسند ابن حنبل: 5/ 482/ 16225 وح 16228 وص 483/ 16231، المستدرك على الصحيحين: 1/ 597/ 1575 وليس في الستّة الأخيرة« فإنّه بركة» وكلّها عن سلمان بن عامر؛ بحار الأنوار: 62/ 296.

[4]. مكارم الأخلاق: 1/ 365/ 1202، بحار الأنوار: 66/ 141/ 58 وراجع المحاسن: 2/ 346/ 2194.

[5]. الفردوس: 4/ 85/ 6264 عن أبي هريرة، الدرّ المنثور: 5/ 505 نقلًا عن سعيد بن منصور وعبد بن حميد عن الربيع بن خيثم، كنز العمّال: 10/ 44/ 28279 نقلًا عن أبي الشيخ وأبي نعيم في الطبّ.

نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 530
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست