responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 216

4/ 4: خَيرُ النّاسِ‌

423 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: خَيرُ النّاسِ مَنِ انتَفَعَ بِهِ النّاسُ.[1]

424 كنز العمّال عن خالد بن الوليد: جاءَ رَجُلٌ إلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله فَقالَ:... احِبُّ أن أكونَ خَيرَ النّاسِ، فَقالَ: خَيرُ النّاسِ مَن يَنفَعُ النّاسَ، فَكُن نافِعاً لَهُم.[2]

425 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: خَيرُ النّاسِ فَقيرٌ يُعطي جَهدَهُ.[3]

426 عنه صلى الله عليه و آله: خَيرُ النّاسِ مَنزِلَةً رَجُلٌ أخَذَ بِعِنانِ فَرَسِهِ يَطلُبُ المَوتَ مَظانَّهُ.[4]

427 عنه صلى الله عليه و آله‌- في خُطبَةٍ لَهُ يَومَ فَتحِ مَكَّةَ-: أيُّهَا النّاسُ، إنَّكُم مِن آدَمَ وآدَمُ مِن طينٍ، ألا وإنَّ خَيرَكُم عِندَ اللَّهِ وأكرَمَكُم عَلَيهِ اليَومَ أتقاكُم وأطوَعُكُم لَهُ.[5]

428 عنه صلى الله عليه و آله‌- لَمّا سُئِلَ عَن خَيرِ النّاسِ-: أفقَهُهُم في دينِ اللَّهِ، وأوصَلُهُم لِرَحِمِهِ.[6]


[1]. كتاب من لا يحضره الفقيه: 4/ 396/ 5840، الأمالي للصدوق: 73/ 41 كلاهما عن يونس بن ظبيان، معاني الأخبار: 196/ 1 عن أبي حمزة الثمالي، كنز الفوائد: 1/ 301 كلّها عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، الاختصاص: 243، بحار الأنوار: 75/ 23/ 1 و ص 281/ 7؛ مسند الشهاب: 2/ 223/ 1234 عن جابر نحوه، كنز العمّال: 15/ 777/ 43065.

[2]. كنز العمّال: 16/ 128/ 44154 نقلًا عن جلال الدين السيوطي عن شمس الدين بن القماح في مجموع له.

[3]. الفردوس: 2/ 178/ 2893 عن ابن عمر، كنز العمّال: 6/ 341/ 15947 و ص 469/ 16586.

[4]. المجازات النبويّة: 318/ 244؛ كنز العمّال: 4/ 316/ 10679 نقلًا عن صحيح ابن حبّان عن أبي هريرة.

[5]. الزهد للحسين بن سعيد: 56/ 150 عن أبي عبيدة الحذّاء، دعائم الإسلام: 2/ 199/ 729 نحوه وكلاهما عن الإمام الباقر عليه السلام، بحار الأنوار: 73/ 293/ 24 وراجع فتح الباري: 6/ 527.

[6]. مسند ابن حنبل: 10/ 402/ 27503 وراجع كنز العمّال: 10/ 153/ 28782.

نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 216
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست