responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 150

267 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: لا يُحالِفُ الفَقرُ وَالحُمّى‌ مُدمِنَ الحَجِّ وَالعُمرَةِ.[1]

268 عنه صلى الله عليه و آله: حِجَجٌ تَترى‌ وعُمَرٌ نَسَقاً تَدفَعُ ميتَةَ السّوءِ وعَيلَةَ الفَقرِ.[2]

269 الإمام الصادق عليه السلام: مَن حَجَّ حَجَّتَينِ لَم يَزَل في خَيرٍ حَتّى‌ يموتَ.[3]

ط- الِاستِعانَةُ بِاللَّهِ‌

270 مسند ابن حنبل عن عائشة: أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله عَلَّمَها هذَا الدُّعاءَ: «اللَّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ مِنَ الخَيرِ كُلِّهِ؛ عاجِلِهِ وآجِلِهِ؛ ما عَلِمتُ مِنهُ وما لَم أعلَم. اللَّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ مِن خَيرِ ما سَأَلَكَ عَبدُكَ ونَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه و آله، وأعوذُ بِكَ مِن شَرِّ ما عاذَ مِنهُ عَبدُكَ ونَبِيُّكَ.

اللَّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ الجَنَّةَ وما قَرَّبَ إلَيها مِن قَولٍ أو عَمَلٍ، وأسأَلُكَ أن تَجعَلَ كُلَّ قَضاءٍ تَقضيهِ لي خَيراً».[4]

271 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله‌- مِن دُعائِهِ إذا أصبَحَ وإذا أمسى‌-: اللَّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ مِن فَجأَةِ الخَيرِ، وأعوذُ بِكَ مِن فَجأَةِ الشَّرِّ؛ فَإِنَّ العَبدَ لا يَدري ما يَفجَؤُهُ إذا أصبَحَ وإذا أمسى‌.[5]


[1]. الكافي: 4/ 254/ 8 عن الفضيل بن يسار عن الإمام الباقر عليه السلام، الجامع الصغير: 2/ 270/ 6225 عن المحاملي في أماليه عن امّ سلمة.

[2]. المصنّف لعبد الرزّاق: 5/ 10/ 8815 عن عبد اللَّه بن الزبير، كنز العمّال: 5/ 9/ 11818؛ الكافي: 4/ 261/ 36 عن ابن الطيّار عن الإمام الصادق عليه السلام وفيه« تسعى» بدل« نسقاً».

[3]. الخصال: 60/ 81 عن صفوان بن مهران، كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/ 216/ 2205.

[4]. مسند ابن حنبل: 9/ 458/ 25073، المصنّف لابن أبي شيبة: 7/ 53/ 33 وزاد فيه« وأعوذ بك من النار وما قرّب إليها من قول أو عمل» قبل« وأسألك أن تجعل»، كنز العمّال: 2/ 685/ 5072.

[5]. مسند أبي يعلى: 3/ 360/ 3358 عن أنس، كنز العمّال: 7/ 71/ 18010.

نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 150
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست