2.
وقال معاوية لعقيل: إنّ فيكم يا بني هاشم لخصلة لاتعجبني.
قال:
وما تلك الخصلة؟
قال:
اللين.
[1] . البيان والتبيين: ج 2 ص 326، دراسات في تاريخ
العرب الحديث والمعاصر: ج 1 ص 199.
[2] . راجع الإصابة: ج 4 ص 439 الرقم 5644، أسد الغابة:
ج 4 ص 62، الاستيعاب: ج 3 ص 187 الرقم 1853، شرح نهج البلاغه: ج 11 ص 251، المفصل
في تاريخ العرب قبل الإسلام: ج 8 ص 331- 332، ذخائر العقبى: ص 369، الدرجات
الرفيعة: ص 155؛ قاموس الرجال: ج 7 ص 226 الرقم 4928، بحار الأنوار: ج 42 ص 115.
[3] . امالي للسيد المرتضى: ج 1 ص 199- 200، الغارات: ج
2 ص 552- 553، بحار الأنوار: ج 42 ص 114، وج 34 ص 293 فأراد معاوية أن يقطع كلامه
فقال ما معنى« طه» قال نحن أهله وعلينا نزل لا على أبيك ولا على أهل بيتك. و( طه)
معناها بالعبرانية يا رحمان؛ شرح نهج البلاغة: ج 4 ص 93.