responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر كرباسی    جلد : 1  صفحه : 6

بـ «محمّد السبط» (م 1030ق) والحاشية عليه لنعمة اللّه النصيري الشيرازي (كان حيّا 1051ق) والحاشية عليه لعناية اللّه القهپائي (م ق 11) والحاشية عليه لميرزا عبداللّه الأفندي (م 1130 ق) والحاشية عليه للسيّد عبداللّه الجزائري (م 1173 ق) والشرح والحاشيه عليه لمحمّد باقر الوحيد البهبهاني (م 1206 ق) والحاشية عليه لأحمد بن صالح البحراني (م 1315 ق) . وهذا الكتاب الذي بين يديك أيّها القارى العزيز ، المسمّى بـ «إكليل المنهج في تحقيق المطلب» لمؤلّفه المولى محمّدجعفر بن محمّدطاهر بن عبداللّه الخراساني الاصفهاني الكرباسي ، هو أحد الحواشي والشروح على «منهج المقال» الذي لم ينشر حتّى الآن . قصد المؤلّف أن يكتب كتابا يبيّن فيه القواعد والمقاصد الرجاليّة مفصّلاً ، ولمّا رأى أنّه اعتنى العلماء في عصره إلى كتاب «منهج المقال» جَمَع فوائده على إطار هذا الكتاب تكملةً له وحاشيةً عليه ؛ على أنّه رأى المصنّف ثلاث حواشي من فحول الرجال على «منهج المقال» كانت في معرض التلف ، فأضافها إلى مجموعته الرجاليّة ، وجعل لكلّ منها رمزا : 1 . الحاشية لمحمّد بن الحسن الحرّ العاملي ، صاحب وسائل الشيعة ، برمز : «م د ح» ؛ 2 . الحاشية للشيخ محمّد بن الحسن بن زين الدين العاملي ، برمز : «م د» ؛ 3 . الحاشية للشيخ محمّد بن عبدالفتّاح السراب التنكابني ، برمز : «م ح د» . واستفاد أيضا من مطالب لم يعلم قائله ، فعند نقل هذه المطالب أتبعها بقوله : «كذا اُفيد» . وكلّما زاد من فوائده وتحقيقاته ، فعيّنه برمز : «جع» . وقد أضاف رجالاً لم يسمّهم الاسترابادي ، فعيّن ذلك بقوله : «ملحق» . ونعرب في ختام المطاف عن جزيل شكرنا وتقديرنا إلى المحقّق الفاضل حجّة الاسلام السيّد جعفر الحسيني الاشكوري لتصحيحه وتحقيقه هذا الأثر القيّم ؛ نسأل اللّه تعالى أن يتقبّله منه ويجعله ذُخرا له ولنا يوم لا ينفع مال ولا بنون ، إنّه سميع الدعاء . قسم إحيا التراث في مركز بحوث دارالحديث محمّدحسين الدرايتي

نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر كرباسی    جلد : 1  صفحه : 6
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست