فَإِنَّكَ لَن تَعتاضَ بِما تَبذُلُ شَيئاً مِن دينِكَ وعِرضِكِ بِثَمَنٍ وإن جَلَّ.[1]
102. عنه عليه السلام: أكرِم نَفسَكَ عَن كُلِّ دَنِيَّةٍ وإن ساقَتكَ إلَى الرَّغائِبِ فَإِنَّكَ لَن تَعتاضَ بِما تَبذُلُ مِن نَفِسكَ عِرضاً.[2]
103. عنه عليه السلام: المَنِيَّةُ ولَا الدَّنِيَّةُ، وَالتَّقَلُّلُ ولَا التَّوَسُّلُ.[3]
104. عنه عليه السلام: التَّقَلُّلُّ ولَا التَّذَلُّلُ.[4]
105. الإمام الصادق عليه السلام: مَن أرادَ عِزّاً بِلا عَشيرَةٍ وغِنىً بِلا مالٍ وهَيبَةً بِلا سُلطانٍ فَليَنقُل مِن ذُلِّ مَعصِيَةِ اللَّهِ إلى عِزِّ طاعَتِهِ.[5]
2/ 5 الاستِغناء
106. الخصال عن سهل بن سعد: جاءَ جَبرَئيلُ عليه السلام إلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله فَقالَ: ...
وَاعلَم أنَّ شَرَفَ الرَّجُلِ قِيامُهُ بِاللَّيلِ وَعِزُّهُ استِغناؤُهُ عَنِ النّاسِ.[6]
107. الإمام علي عليه السلام: مَن عَرَفَ قَدرَ نَفسِهِ لَم يُهِنها بِالفانِياتِ.[7]
108. عنه عليه السلام: الغِنَى الأَكبَرُ، اليَأسُ عَمّا في أيدِي النّاسِ.[8]
[1]. بحار الأنوار: ج 77 ص 206.
[2]. نهج البلاغة: الكتاب 31.
[3]. نهج البلاغة: الحكمة 396.
[4]. غرر الحكم: ح 362.
[5]. الخصال: ص 169 ح 222.
[6]. الخصال: ص 7 ح 20.
[7]. غرر الحكم: ح 8628.
[8]. نهج البلاغة: الحكمة 342.