شديدة، وقد قيل: إنّ الكلبي كان
مستوراً ولم يكن مخالفاً[1].
وفي
الكافي في باب ما يفصل به بين دعوى المحقّ والمبطل في آخر حديث نقل عنه: فلم يزل
الكلبي يدين اللَّه بحبّ آل هذا البيت حتّى مات[2].
وعند
العامّة قال الذهبي: الكلبي محمّد بن السائب وابنه هشام.
[2651].
الكناني:
هو
أبوالصباح إبراهيم بن نعيم.
[2652].
ماجيلويه:
يلقب
به محمّد بن عليّ بن محمّد بن أبي القاسم وجدّه محمّد بن أبي القاسم، ولكن روى
الصدوق في مواضع من الفقيه عن محمّد بن عليّ بن ماجيلويه عن عمّه محمّد بن القاسم[3].
[2653].
المازني:
أبيض
بن جمال؛ قاله في رجال الذهبي من العامّة.
[2654].
المحمودي:
أحمد
بن محمّد بن حمّاد.
[2655].
المخزومي:
عدّه
المفيد فيمن روى النصّ عن موسى أبي الحسن عليه السلام على الرضا عليه السلام، من
خاصّة أبي الحسن عليه السلام وثقاته من أهل العلم والورع والفقه من شيعته، وروى
أنّ امّه كانت من ولد جعفر بن أبي طالب، وكأنّه المغيرة بن توبة المخزومي، واللَّه
أعلم.
عليّ
بن الحسين بن عليّ المعروف بالمسعودي عندنا صاحب مروج الذهب وغيره.
وقال
في رجال الذهبي من العامّة: المسعودي هو عبدالرحمن بن عبداللَّه وكأنّه يريد به
ابن عبداللَّه بن عتبة بن عبداللَّه بن مسعود الهذلي المسعودي أخو أبي العميس من
كبار العلماء. قال ابن نمير: ثقة اختلط بآخره. وقال النسائي: ليس به بأس. وقال
مسعر: ما أعلم أحد أعلم بعلم ابن مسعود منه، توفّي سنة ستّة ومئة.
وأيضاً
لهم عبدالرحمن بن عبداللَّه بن مسعود الهذلي الكوفي، ثقة، من صغار الثانية، مات
سنة تسع وسبعين، وقد سمع من أبيه لكن شيئاً يسيراً، كما ذكره؛ قاله في الذهبي.
[2657].
المسلي:
لنا
محمّد بن عبداللَّه المسلي، وربيع بن محمّد المسلي، وعمرو بن عبدالحكم