الكاظم عليه السلام، ثقة، وكان
يلقّب بالأحول، والمخالفون يلقّبونه بشيطان الطاق؛ لأنّ دكّانه في طاق المحامل
بالكوفة، يرجع إليه في النقد فيخرج كما ينقد، فيقال: شيطان الطاق، وكان كثير
العلم، حسن الخاطر؛ قاله في الخلاصة[1]،
وقريباً منه في النجاشي[2]، وحاله أشهر من أن ينبّه
عليه رضى الله عنه.
[1935].
محمّد بن عليّ بن يعقوب بن إسحاق أبي قرّة
-
بالقاف المضمومة والراء- القناني- بالقاف المضمومة والنون قبل الألف-
الكاتب: كان ثقة، وسمع كثيراً وكتب كثيراً؛ قاله في النجاشي[3]
والخلاصة[4]، وزاد
فيه: أبوالفرج، له كتب، أجازني جميعها.