أبوالفتح
الهمذاني- بالذال المعجمة- الوادعي المعروف بالمراغي، كان وجهاً في النحو واللغة
ببغداد، حسن الحفظ، صحيح الرواية [فيما] نعلمه، وكان يتعاطى الكلام، وكان أبوالحسن
السِمسِمي أحد غلمانه؛ قاله في النجاشي[1]
والخلاصة[2].
[1666].
محمّد بن جعفر بن محمّد بن جعفر بن الحسن بن جعفر بن الحسن بن الحسن بن عليّ بن
أبي طالب عليه السلام:
المعروف
بأبي قيراط، روى عنه التلعكبري، يكنّى أباالحسن، وسمع منه سنة ثمان وعشرين
وثلاثمئة، وله منه إجازة، لم يرو عن الأئمّة عليهم السلام[3].
[1667].
محمّد بن جعفر بن محمّد بن عبداللَّه النحوي:
أبوبكر
المؤدّب، حسن العلم بالعربية والمعرفة بالحديث، له كتاب الموازنة لمن استبصر في
إمامة الاثنى عشر؛ قاله في النجاشي[4]
والخلاصة[5].
[1668].
محمّد بن جعفر بن محمّد بن عون الأسدي:
أبو
الحسين الكوفي، ساكن الري، يقال له:
محمّد
بن أبي عبداللَّه، كان ثقة، صحيح الحديث إلّاأنّه يروي عن الضعفاء، وكان يقول
بالجبر والتشبيه، وكان أبوه وجهاً، روى عنه أحمد بن محمّد بن عيسى؛ قاله في
النجاشي[6]
والخلاصة، وزاد فيها: أنا في روايته من المتوقّفين[7].
أقول:
لا وجه للتوقّف بعد أن نصّ على توثيقه، والطعن إنّما توجّه إلى من يروي عنه وفي
اعتقاده وهما لا ينافيان قبول روايته، واللَّه أعلم.
ويشاركهم:
جماعة ضعاف ومجاهيل وهم:
[1669].
محمّد بن جعفر بن أبي طالب عليه السلام:
عداده
فيالمدنيين، من رجال أميرالمؤمنين عليه السلام[8]،
وهو مجهول الحال،