responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشّافي في شرح أصول الكافي نویسنده : القزويني، المولي خليل    جلد : 1  صفحه : 37

3. رسالة في بطلان ما نسبه ملّا خليل القزويني في حاشيته على عدّة الاصول إلى أصحابنا الإماميّة؛ تأليف الفاضل شمس الدين محمّد الشيرازي، وكان معاصراً لملّا خليل القزويني. وقد نفى الشيرازي في هذه الرسالة الأقوال التي نسبها ملّا خليل إلى الشيعة الإماميّة في مسألة الجبر والاختيار. وكانت بدايتها: «الحمد للَّه‌الذي خلق الثقلين لعبادته بقوله: «وَ ما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ»، ولم يشاء منهم الكفر والمعصية، تعالى اللَّه علوّاً كبيراً عمّا يقول الظالمون»[1].

4. جاء الحقّ في صلاة الجمعة؛ وهو ردّ على رسالة صلاة الجمعة لملّا خليل، وكُتب هذا الردّ في سنة (1076 ق) ولم يعرف مؤلّفه‌[2].

5. رسالة في صلاة الجمعة؛ وهي من تأليفات المولى محمّد طاهر بن محمّد حسين الشيرازي القمّي، وقد ردّ القمّي في هذه الرسالة على رأي ملّا خليل القزويني ورأي ملّا حسن عليّ بن المولى عبد اللَّه الشوشتري في مسألة صلاة الجمعة[3].

6. رسالة في الدفاع عن ملّا خليل؛ وهي للمولى أبي الوفاء بن محمّد يوسف، المشهور بالقاضي القزويني، وهو تلميذ المولى خليل القزويني، وقد أجاب أبو الوفاء في هذه الرسالة على بعض الإشكالات التي وجّهها بعضهم على استاذه في مسألتي «تخلّف المعلول عن العلّة» و «الترجيح بلا مرجّح». وقد كتب هذه الرسالة في سنة (1124)[4].

7. حاشية الشافي في شرح الكافي (عربي)؛ ولم يعرف مؤلّفها، وهي حاشية على ما قاله ملّا خليل القزويني في الشافي ذيل حديث: «ما جرى بين أبي الحسن موسى عليه السلام و الزنديق ... قال الرجل: فإذاً إنّه لا شي‌ء إذا لم يدرك بحاسّة من الحواسّ». وبداية هذه الحاشية: «روى الكليني- روّح اللَّه روحه- في ثالث أوّل كتاب التوحيد في حديث طويل ماجرى بين أبي الحسن موسى عليه السلام و الزنديق، و فيه ما هذا لفظه: فقال الرجل: فإذاً


[1]. كشف الحجب والأستار لسيّد إعجاز حسين، ص 243؛ الذريعة، ج 1، ص 71.

[2]. الذريعة، ج 15، ص 20.

[3]. الذريعة، ج 15، ص 72.

[4]. لباب الألقاب في القاب الأطياب ملّا حبيب الكاشاني، ص 91؛ الذريعة، ج 20، ص 106.

نام کتاب : الشّافي في شرح أصول الكافي نویسنده : القزويني، المولي خليل    جلد : 1  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست