من كتاب له 7 كتَبَه للأشْتَر النَّخَعيّ لمَّا ولَّاه على مصر و أعمالها، حين
[1] كلَّ السَّيفُ، فهو كَلِيل: إذا لم يَقْطَع. و ظُبَةُ السَّيفِ: طَرَفُه (النهاية: ج 4 ص 198 و ج 3 ص 155).
[2] يقال: نَبا حدُّ السَّيف: إذا لم يَقْطَع (النهاية: ج 5 ص 11).
[3]. نهج البلاغة: الكتاب 38 و راجع: الأمالي للمفيد: ص 80؛ تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 183، الغارات: ج 1 ص 260- 266؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 6 ص 75، تاريخ الطبري: ج 6 ص 3394، الكامل في التاريخ: ج 3 ص 177، تاريخ مدينة دمشق: ج 53 ص 446.