responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 420

فَأَقبَلَتِ النَّفسُ بَعدَ العِرفانِ عَلى‌ مَسأَلَتِها. أَفَتَدُلُّ عَلى‌ خَيرِكَ السُّؤَّالَ ثُمَّ تَمنَعُهُم النَّوالَ‌[1]، وَأَنتَ الكَرِيمُ المَحمُودُ فِي كُلِّ ما تَصنَعُهُ، يا ذَاالجَلالِ وَالإِكرامِ.[2]

613 عنه عليه السلام‌- فِي دُعاءِ يَومِ الخَمِيسِ-: اللَّهُمَّ ... أَدرِجنِي دَرَجَ مَن أَوجَبتَ لَهُ حُلُولَ دارِ كَرامَتِكَ مَعَ أَصفِيائِكَ وَأَهلِ اختِصاصِكَ بِجَزِيلِ مَواهِبِكَ، فِي دَرَجاتِ جَنّاتِكَ، مَعَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِم مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصّالِحِينَ، وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً.[3]

614 الكافي عن زرارة: قالَ أَبُو جَعفَرٍ عليه السلام: لا تَنسَوا المُوجِبَتَينِ- أَو قالَ: عَلَيكُم بِالمُوجِبِتَينِ- فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ، قُلتُ: وَما المُوجِبَتانِ؟ قالَ: تَسأَلُ اللَّهَ الجَنَّةَ، وَتَعَوَّذُ بِاللَّهِ مِن النّارِ.[4]

615 الإمام الصادق عليه السلام‌- فِي الدُّعاءِ-: يا ذَا الجَلالِ وَالإِكرامِ، أَوجِب لِيَ الجَنَّةَ الَّتِي حَشوُها رَحمَتُكَ، وَسُكّانُها مَلائِكَتُكَ.[5]

يج- تلك الخصال‌

الكتاب‌

«قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ* الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ* وَ الَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ*


[1]. النَّوال: العَطَاء( لسان العرب: ج 11 ص 683« نول»).

[2]. البلد الأمين: ص 315، المصباح للكفعمي: ص 492 كلاهما عن الإمام العسكري عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 94 ص 105 ح 14.

[3]. البلد الأمين: ص 137، جمال الاسبوع: ص 83 من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 90 ص 208 ح 35.

[4]. الكافي: ج 3 ص 343 ح 19، تهذيب الأحكام: ج 2 ص 108 ح 408، معاني الأخبار: ص 183 ح 1، بحار الأنوار: ج 86 ص 26 ح 28.

[5]. مُهج الدعوات: ص 264، بحار الأنوار: ج 94 ص 382.

نام کتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 420
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست