responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دانشنامه احاديث پزشكى نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 370

ب ذَمُّ تَركِ الاستِياكِ‌

605. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: ما لي أراكُم قُلحاً! ما لَكُم لا تَستاكونَ؟![1]

606. عنه صلى الله عليه و آله: أتاني جَبرائيلُ عليه السلام فَقالَ: يا مُحَمَّدُ، كَيفَ نَنزِلُ عَلَيكُم و أنتُم لا تَستاكونَ؟![2]

607. الخصال: عَن أبي يَحيَى الواسِطِيِّ عَمَّن ذَكَرَهُ أنَّهُ قالَ لِأَبي عَبدِ اللّهِ عليه السلام: أ تَرى هذَا الخَلقَ كُلَّهُ مِنَ النّاسِ؟

فَقالَ: ألقِ مِنهُمُ التّارِكَ لِلسِّواكِ، وَ المُتَرَبِّعَ في مَوضِعِ الضَّيقِ و....[3]

ج فَوائِدُ الاستِياكِ‌

608. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: تَسَوَّكوا؛ فَإِنَّ السِّواكَ مَطهَرَةٌ لِلفَمِ، مَرضاةٌ لِلرَّبِّ.[4]

609. عنه صلى الله عليه و آله: السِّواكُ فِي الفَمِ يُثَبِّتُ الأَضراسَ.[5]

610. عنه صلى الله عليه و آله: السِّواكُ يَزيدُ الرَّجُلَ فَصاحَةً.[6]


[1] الكافي، ج 6، ص 496، ح 9، المحاسن، ج 2، ص 380، ح 2338 و فيه« تدخلون عليّ قُلحاً مُرغاً» بدل« قُلْحاً»، بحار الأنوار، ج 76، ص 132، ح 29.

[2] الجعفريّات، ص 15، النوادر للراوندي، ص 192، ح 349 كلاهما عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، دعائم الإسلام، ج 1، ص 119 و فيه« تنزل عليكم الملائكة» بدل« ننزل عليكم»، بحار الأنوار، ج 76، ص 139، ح 51.

[3] الخصال، ص 409، ح 9، المحاسن، ج 1، ص 75، ح 35، بحار الأنوار، ج 70، ص 11، ح 10.

[4] سنن ابن ماجة، ج 1، ص 106، ح 289، المعجم الكبير، ج 8، ص 220، ح 7876 و فيه« مطيبة» بدل« مطهرة» و كلاهما عن أبي امامة، كنز العمّال، ج 9، ص 312، ح 26174؛ الكافي، ج 6، ص 495، ح 4 عن ابن القدّاح عن الإمام الصادق عن الإمام عليّ عليهما السلام و ليس فيه« تسوّكوا فإنّ».

[5] الفردوس، ج 3، ص 311، ح 4937 عن حذيفة بن اليمان، كنز العمّال، ج 6، ص 646، ح 17208.

[6] مكارم الأخلاق، ج 1، ص 114، ح 259، بحار الأنوار، ج 76، ص 135، ح 48؛ الفردوس، ج 2، ص 342، ح 3549 عن أبي هريرة.

نام کتاب : دانشنامه احاديث پزشكى نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست