responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دانشنامه احاديث پزشكى نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 248

362. عنه صلى الله عليه و آله: عَلَيكُم بِالدُّبّاءِ؛ فَإِنَّهُ يُزَكِّي العَقلَ، و يَزيدُ فِي الدِّماغِ.[1]

363. الإمام عليّ عليه السلام: كُلُوا الدُبّاءَ؛ فَإِنَّهُ يَزيدُ فِي الدِّماغِ.[2]

راجع: ج 2، ص 426 (القرع).

ك الكَرَفسُ‌

364. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: عَلَيكُم بِالكَرَفسِ؛ فَإِنَّهُ إن كانَ شَي‌ءٌ يَزيدُ فِي العَقلِ فَهُوَ هُوَ.[3]

ل اللُّبانُ‌

365. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: أطعِموا نِساءَكُم الحَوامِلَ اللُّبانَ؛ فَإِنَّهُ يَزيدُ في عَقلِ الصَّبِيِّ.[4]

366. عنه صلى الله عليه و آله: عَلَيكُم بِاللُّبانِ؛ فَإِنَّهُ... يَزيدُ في العَقلِ، و يُذَكِّي الذِّهنَ، و يَجلُو البَصَرَ، و يُذهِبُ النِّسيانَ.[5]

367. الإمام الرضا عليه السلام: استَكثِروا مِنَ اللُّبانِ وَ استَبقوهُ وَ امضَغوهُ، و أحَبُّهُ إلَيَّ المَضغُ؛ فَإِنَّهُ يَنزِفُ بَلغَمَ المَعِدَةِ و يُنَظِّفُها، و يَشُدُّ العَقلَ، و يُمرِئُ الطَّعامَ.[6]

راجع: ج 1، ص 658 (ما ينفع الجنين من الأغذية).

م اللَّحمُ‌

368. الإمام الصادق عليه السلام: اللَّحمُ يُنبِتُ اللَّحمَ و يَزيدُ فِي العَقلِ، و مَن تَرَكَ أكلَهُ أيّاماً فَسَدَ عَقلُهُ.[7]


[1] دعائم الإسلام، ج 2، ص 113، ح 376، بحار الأنوار، ج 66، ص 229، ح 18 و فيه« يذكّي» مكان« يزكّي».

[2] الخصال، ص 632، ح 10 عن أبي بصير و محمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، تحف العقول، ص 122، بحار الأنوار، ج 66، ص 225، ح 1.

[3] طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله، ص 11، بحار الأنوار، ج 62، ص 300.

[4] مكارم الأخلاق، ج 1، ص 423، ح 1439، بحارالأنوار، ج 66، ص 444، ح 8؛ الفردوس، ج 1، ص 101، ح 331 عن ابن عمر.

[5] طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله، ص 6، بحار الأنوار، ج 62، ص 294.

[6] مكارم الأخلاق، ج 1، ص 423، ح 1442، بحار الأنوار، ج 66، ص 444، ح 8.

[7] طبّ الأئمّة لابني بسطام، ص 139، بحار الأنوار، ج 66، ص 72، ح 68.

نام کتاب : دانشنامه احاديث پزشكى نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 248
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست