responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ليلة عاشوراء في الحديث والأدب نویسنده : الشيخ عبد الله الحسن    جلد : 1  صفحه : 82

ذِكْراً ، وَأَسْطَعِها نُوراً ، وَأَسْرَعِها نَجاحاً ، وَأَقْرَبِها إِجابَةً ، وَأَِتَمِّها تَماماً ، وَأَكْمَلِها كَمالاً وَكُلُّ مَسائِلِكَ عَظِيمَةٌ يا أَللهُ.

وَأَسْأَلُكَ بِما لا يَنْبغِي أَنْ يُسْأَلَ بِهِ غَيْرُكَ منَ الْعَظَمَةِ وَالْقُدْس وَالجَلالِ ، وَالْكِبْرِياءِ وَالشَّرَفِ وَالنُّورِ ، وَالرَّحْمَةِ وَالْقُدْرَةِ ، وَالإشْرافِ وَالمَسْأَلَةِ وَالجُودِ ، وَالْعَظَمَةِ وَالمَدْحِ وَالْعِزِّ ، وَالْفَضْلِ الْعَظِيمِ ، والرواج وَالمَسائِلِ الَّتِي بِها تُعْطِي مَنْ تُرِيدُ وَبِها تُبْدِئُ وَتُعِيدُ يا أَللهُ.

وَأَسْأَلُكَ بِمَسائِلِكَ الْعالِيَةِ الْبَيِّنَةِ المَحْجُوبَةِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ دُونَكَ يا أَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ بأَسْمائِكَ المَخْصُوصةِ يا أَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمائِكَ الجَلِيلَةِ الْكَرِيمَةِ الحَسَنَةِ يا جَلِيلُ يا جَمِيلُ يا أَللهُ ، يا عَظِيمُ يا عَزِيزُ ، يا كَرِيمُ يا فَرْدُ يا وِتْرُ ، يا أَحَدُ يا صَمَدُ ، يا اَللهُ يا رَحْمانُ يا رَحِيمُ ، أَسْأَلُكَ بِمُنْتَهى أَسْمائِكَ الَّتِي مَحَلُّها فِي نَفْسِكَ يا أَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ بِما سَمَّيْتَهُ بهِ نَفْسَكَ مِمَّا لَمْ يُسَمِّكَ بهِ أحَدٌ غَيْرُكَ يا اَللهُ.

وَأَسْأَلُكَ بما لا يُرى مِنْ أَسْمائِكَ يا أَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ أَسْمائِكَ بِما لا يَعْلَمُهُ غَيْرُكَ يا أَللهُ ، وَأَسْأَلُكَ بِما نَسَبْتَ إِلَيْهِ نَفْسَكَ مِمَّا تُحِبُّهُ يا أَللهُ ، وأَسْأَلكَ بِجُمْلَةِ مَسائِلِكَ الْكِبْرِياءِ ، وَبِكُلِّ مَسْأَلَةٍ وَجدْتُها حَتّىٰ يَنْتَهِيَ إلى الاسْمِ الأعظم يا أَللهُ.

وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمائِكَ الحُسْنىٰ كُلِّها يا أَللهُ ، وَأسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ وَجَدْتُهُ حَتّىٰ يَنْتَهِي إلى الاسْمِ الأعظم الْكَبِيرِ الأكْبَرِ الْعَلِيِّ الأعْلىٰ ، وَهُوَ اسْمُكَ الْكامِلُ الَّذِي فَضَّلْتَهُ عَلى جَميِعِ ما تُسَمّي بِهِ نَفْسَكَ ، يا أَللهُ يا أَللهُ ، يا أَللهُ يا

نام کتاب : ليلة عاشوراء في الحديث والأدب نویسنده : الشيخ عبد الله الحسن    جلد : 1  صفحه : 82
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست