و الكريم: في قوله تعالى: إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ*[1].
و سمّاه سبحانه نورا: في قوله: قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتابٌ مُبِينٌ[2].
و نعمة: في قوله تعالى: يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها[3].
و رحمة: في قوله تعالى: وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ[4].
و عبدا: في قوله تعالى: نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ[5].
و رءوفا رحيما: في قوله: بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ[6].
و شاهدا، و مبشّرا، و نذيرا، و داعيا: في قوله تعالى: إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَ مُبَشِّراً وَ نَذِيراً* وَ داعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَ سِراجاً مُنِيراً[7].
و سمّاه منذرا: في قوله تعالى: إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ*[8].
و سمّاه عبد اللّه: في قوله تعالى: وَ أَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً[9].
و سمّاه مذكّرا: في قوله تعالى: إِنَّما أَنْتَ مُذَكِّرٌ[10].
و سمّاه طه، و يس.
[1] التكوير 81: 19.
[2] المائدة 5: 15.
[3] النحل 16: 83.
[4] الأنبياء 21: 107.
[5] الفرقان 25: 1.
[6] التوبة 9: 128.
[7] الأحزاب 33: 45- 46.
[8] الرعد 13: 7.
[9] الجن 72: 19.
[10] الغاشية 88: 21.