[1]. لم أجد حديثا بهذا النصّ حتّى نصلح أو
نتأكد من بعض ألفاظه و قوله( إِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ)
الإشارة إلى الآية 122/ البقرة. و في أ: حين أمر لان يجدد دعوة إبراهيم و في ب:
أمر لان يحدوا دعوة ابيه إبراهيم. و في ر: امروا ان يجددا دعوة ابيه إبراهيم و ...
قالت ميشه. و مثله في ب، أ. و المثبت من خ. و في ر: و الحسين عليهم الصلاة و
السلام و التحية و الإكرام و رحمة اللّه. و في أ: صلّى اللّه عليهم أجمعين صدق
اللّه و صدق رسول اللّه و صدق أولاده و الجملة الأخيرة بسبب ختم السورة.
و أورده المجلسي عنه في البحار
35/ 126.
[2]. فقرات هذا الحديث المبارك المنير أشبه ما
يكون بما ورد عن الامام الهادي في زيارة عامة أئمة أهل البيت المعصومين المعروفة
بالزيارة الجامعة، و أخرجه عماد الدين الطبريّ في بشارة المصطفى و مع بعض اختصار
بسنده عن جعفر بن أحمد بن يوسف عن حسين بن نصر عن إبراهيم بن الحكم بن ظهير عن أبي
حكيم عن جابر عن أبي جعفر، ص 161 ط 1.