[1]. سقط صدر هذه الرواية إلى قوله( و قال اللّه
تعالى يا إِبْراهِيمُ) من ر و السبب في ذلك هو التلخيص الذي
يتبعه الكاتب فبما أن ما قبله تقدم في الرقم 297 لذا فلم يكرر ما تقدم و لم يشر
حتّى إلى السند و ابتداء رواية جديدة بل صارت فكأنها جزء من الرواية المتقدمة تحت
الرقم 295.
و في ب: عن
جعفر بن محمّد. و المثبت من أ.
[2]. و أخرجه العيّاشيّ في تفسيره و في معناه
روايات أخر تنتهى إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الباقر و الصادق. و رمزنا
إلى العيّاشيّ هنا ب( ع).
ما بين
المعقوفين الأول أخذناه من العيّاشيّ و الظاهر أن الذي ارتكب اسقاط الأسانيد كان
من الجهالة بمكان حيث اشتبه عليه الأمر في( عند) و( عن) و لم يلتفت إلى المعنى و
كان بدله: عن أبي جعفر. و في أ، ر: القسطاس ... ب: ما سكون ... ب، أ: نبي و اللّه
ما أنا ... ع: و لكن لي ... ع، ب: أفضل عند اللّه ... ب: خليل اللّه( ع) ... ع:
فيما اشترط ... فأنتم أولئك ... أ، ب: و يعظموها.
ر: و
يعظمونها، ... ب: أينما. أ: حيث كنا.
و أخرجه
العيّاشيّ بصور أخرى أيضا باجمال و تفصيل فراجع.