أ ـ كتب الأصوات قديمها وحديثها ،
عربيها وأوروبيها.
ب ـ كتب علوم القرآن والتفسير والقراءات.
جـ ـ كتب اللغة والتراث والأدب والبلاغة
والنقد. وبعد ، فلا أدعي لهذا البحث الكمال ، ولا لمباحثه الشمولية والاستيعاب ،
ولكنه جذوة من ألف القرآن الهادي ، ونفحة من عبيره الفياض ، وضع شاخصاً في معالم
الطريق ، عسى أن ينتفع به الناس وأنتفع : « يوم لا ينفع مال وولا بنون * إلا من أتى الله بقلب
سليم » وما توفيقي إلا بالله العلي العظيم ،
عليه توكلت وإليه أنيب ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.