نام کتاب : نظريّة عدالة الصّحابة والمرجعيّة السياسيّة في الإسلام نویسنده : احمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 348
الحقوقية الإلهية
١٦١.
الفصل
الثالث : من هو المختصّ بتعيين المرجعية ١٦٣.
المهام والوظائف المناطة بالمرجع الذي
عيّنه الله ١٦٤ ، المرجعية خلال حياة النبي ١٦٦ ، المرجعيّة بعد وفاة النبي قراءة
أوليّة للواقع ١٦٦ ، الحاجة لمرجعية بعد وفاة النبي ١٦٧ ، تساؤلات تحتاج إلى أجوبة
١٦٨.
الفصل
الرابع : مواقف المسلمين من المرجعيّة بعد وفاة
النبي ( ص ) ١٦٩.
المرجع بعد وفاة النبي (ص) ١٧٠ ، رأي أهل
السنّة ١٧٠ ، زعم ترك النبي الأمة بدون خلف ولا مرجعية ١٧٠ ، تلاشي عملية ترك الأمّة
بدون مرجع ١٧١ ، المرجع بعد وفاة النبي (ص) عند أهل السنّة ١٧٣ ، الحاكم القائم هو
المرجع عند أهل السنّة ١٧٥ ، من الذي يقوم مقام الحاكم في المرجعية؟ ١٧٦ ،
المرجعية الجماعية عند أهل السنّة ١٧٨ ، كيف تعمل المراجع عند أهل السنّة ١٨٠.
الفصل
الخامس : المرجعيّة البديلة ١٨١.
الشروع بوضع معالم المرجعيّة البديلة
١٨١ ، المواجهة الصاخبة ١٨٢ ، تحليل المواجهة ١٨٤. ( أطراف المواجهة ١٨٤ ) ،
النتائج الأوليّة للمواجهة ١٨٤. ( الانقسام ١٨٤ ، بروز قوة هائلة جديدة ١٨٥ ، بروز
فكرة التغلّب وترجيح التابع على المتبوع ١٨٧ ، حادثتان متشابهتان ١٨٧ ، ظفر الغالب
ونجاحه ١٩٠ ، عزل العترة الطاهرة ١٩٠ ) ، طاقم المرجعية الجديد ١٩٣ ، أثر المعارضة
١٩٣.
الفصل
السادس : المرجع بعد وفاة النبيّ (ص) ١٩٥.
رأي الشيعة ١٩٥. ( ضرورة المرجعيّة ١٩٥
، البيان الإلهي للمرجعية ١٩٦ ) ، الوليّ والمرجع الذي عيّنه الله ١٩٨ ، سبب عداء أهل
السنّة للشيعة ١٩٨ ، عجلة أهل السنّة ١٩٩ ، الردّ على العجلة ١٩٩ ، المرجعيتان ١٩٩
، الله هو الذي عين المرجعتين ١٩٩ ، الدليل الشرعي على تعيين الله للمرجعيّة
الفرديّة ٢٠٠ ، نموذج من إعلان يوم الغدير ٢٠٣ ، التأكيد
نام کتاب : نظريّة عدالة الصّحابة والمرجعيّة السياسيّة في الإسلام نویسنده : احمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 348