قال البخاري في الضعفاء والمتروكين : منكر الحديث.
وقال النسائي في الضعفاء والمتروكين : متروك الحديث.
وقال أبو زرعة : ضعيف.
وقال ابن معين : ليس بشيء.
وقال أحمد : أحاديثه بواطيل.
وقال الدارقطني : متروك.
وقال الذهبي في « المغني في الضعفاء » : تركوا حديثه ، له عجائب [١].
أقول :
فظهر أن الحق مع من لم يكتف بتضعيف هذا الحديث بل رجّح وضعه [٢].
* * *
[١] راجع الكتب المذكورة والميزان ٣ / ٤١٦ ولسانه ٤ / ٤٩٠.
[٢] فيض القدير ١ / ٤٦٠.