responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حقيقة الاعتقاد بالامام المهدي المنتظر نویسنده : احمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 247

٦ ـ وعندما يقف الإمام المهدي بين الركن المقام ليستعد للبيعة ، يكون أول من يضرب على يديه جبرئيل وميكائيل ويبايعانه ، وعندما يخرج من مكة ومعه أصحابه ٣١٣ وعشرة آلاف من الذين اتبعوه في مكة يكون جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن شماله ... [ الحديث رقم ٨١٣ ج‌ ٣ ].

٧ ـ وروي عن الإمام جعفر الصادق ... « وينشر المهدي راية رسول الله ، عمودها من عمود العرش ، وسائرها من نصر الله ، لا يهوي بها إلى شيء أبداً إلا هتكه الله ... فينحط عليه ثلاثة عشر ألف ملك وثلاثمائة وثلاثة عشر ملكاً .. قال الراوي قلت : كل هذه الملائكة؟ قال الإمام الصادق : نعم ، الذين كانوا مع نوح في السفينة ، والذين كانوا مع إبراهيم حين إلى في النار ، والذين كانوا مع موسى حين فلق البحر لبني إسرائيل ، والذين كانوا مع عيسى حين رفعه الله وأربعة آلاف ملك مسومين ، وألف مردفين وثلاثمائة وثلاثة عشر ملكاً بدريين ، وأربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين ، فلم يؤذن لهم في القتال ، فهم شعث غير يبكونه عند قبره ، ورئيسهم ملك يقال له المنصور ... [ راجع الحديث رقم ١٠٩٦ ج‌ ٤ ].

٨ ـ وروي عن الإمام الصادق قوله : « إذا خرج القائم نزلت الملائكة بدر وهم خمسة آلاف ثلث على خيول شهب ، وثلث على خيول بلق وثلث على خيول حوٍ ، قال الراوي : قلت وما الحو؟ قال هي الحمر ». [ راجع الحديث ١٠٩٧ ].

٩ ـ وروى أيضاً ... « بعد أن يخرج جيش السفياني من الكوفة ويتواجه مع جيش المهدي يقتل رجل ... قال الإمام الصادق : « فعند ذلك ينشر المهدي راية رسول الله ، فإذا نشرها انحطت عليه ملائكة بدر » ... [ راجع الحديث رقم ١١١٤ ].

١٠ ـ وروي عن الإمام الرضا قوله : « ولقد نزل إلى الأرض من الملائكة أربعة آلاف لنصرة الحسين فلم يؤذن لهم فهم عند قبره ... الي أن يقوم القائم فيكونون من أنصاره وشعارهم « يا لثارات الحسين » [ الحديث ١٢٣٠ ].

١١ ـ وروي عن الإمام الرضا أيضاً قوله : « إذا قام القائم يأمر الله الملائكة

نام کتاب : حقيقة الاعتقاد بالامام المهدي المنتظر نویسنده : احمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 247
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست